اللهم افتح على أولادى فتوح العارفين، وعلّمهم ما جهلوا، وذكرهم ما نسوا، وافتح عليهم من بركات السماء والارض إنّك سميعٌ مُجيبٌ، اللهم يا معلّم موسى -عليه السلام- علّمهم، ويا مفهّم سليمان -عليه السلام- فهّمهم، ويا مؤتي لقمان الحكمة وفصل الخطاب آتيهم الحكمة وفصل الخطاب

‏غادر أبي خفيف لم يقل وداعاً لم يغلق الباب خلفه لم يأخذ شيء معه حتى اسمه تركه لنا ترك اثر في قلوبنا واصواتنا “رحمك الله يا أبي”

قالت العرب : أربعة أشياء إذا ذهبت لا تعود : – الكلمة إذا انطلقت. – السهم إذا رُمي. – الزمن إذا مضى. – الثقة إذا ضاعت.

كبرت المنازل . وصغرت الأسر تطور الطب . وساءت الصحه بلغنا القمر . وجهلنا الجار زاد المال . وتلاشت راحة البال ارتفع الذكاء . وقلت الحكمه زادت المعرفه . وتناقصت المشاعر كثر الأصدقاء . واختفى الوفاء تنوعت الساعات … ولا نجد الوقت

لا قيمة للخشب امام الذهب لكن عند الغرق ستتمسك بالخشب ولن تلتفت إلى الذهب فقيمة الشيء تتضح عند الحاجة إليه

كن مؤدبًا في حزنك حامداً في دمعتك أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك !

‏اللهم يا من شفيت ضر أيوب و كشفت كرب يعقوب ؛ إشفِ كل مريض و إمسح عنه كل ألم ؛ اللهم انت أعلم بحالهم و وجعهم ؛ لا شفاء إلا شفائك ولا دواء إلا دوائك . اشف واعف عن جميع مرضى المسلمين برحمتك يا ارحم الراحمين وفك كرب المكروبين عاجلا …

‏اللهم انت المعافي فعافني ، وانت الشافي فشافني ، وانت القوي فقوني ، وانت الستير فاسترني ، وانت المعز فاعزني ، وانت الغني فاغنني ، وانت الرحمن فارحمني

كن على يقين بهذه الثلاث : لا أحد أرحم بك من ربك ! لا أحد أعلم بهمك أكثر من ربك ! لا أحد يقدر على رفع الضر عنك إلا ربك !

” اشتقت لشخص كان يوصيني بأن انتبه لنفسي كثيراً ويدعو لي كثيراً ، ليتني استطيع ان اخبره بأني فقدت نفسي عندما غاب “.