أجمل كلام

﴿ يَا مُوسَى لا تَخَفْ …﴾ .. “شعور ﻻ يعادله شعور، يبث في نفسك الأمان بأن هنالك قوة ﻻ تقَهر، قوة تحميك وتدافع عنك، تسند ظهرك … فمن سينال منك.؟! ..” دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها يُغير الله من حالٍ …

قيل لأعرابي : مَن أبلغ الناس؟ قال : أسهلُهم لفظاً ، وأحسنُهم بديهة قال أبو الفتح البُستي : تكلمْ وسدِّدْ ما استطعتَ فإنّما كَلاَمُكَ حَيٌّ والسُّكوتُ جَمَادُ فإن لم تجد قولًا سَديدًا تقولُهُ فَصَمْتُكَ عن غير السَّدادِ سَدَادُ

في لقاء مع أحد رجال الأعمال المعروفين في أحد البلاد العربية، سألوه عن أعجب موقف مرّ به في حياته ؟ فقال الرجل : في إحدى الليالي شعرت بشيء من القلق، فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق، فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح، فقلت : لم لا أدخل لأصلي …

‏”إننا نتعافَى بالله، ونقوى بالله، ونطمئن بالله، إننا لا حولَ لنا ولا قوة إلا بالله، لسنا لأحد إنّا لله وإنّا إليه راجعون.”

‏التهاون في الصلاة مخيف ومحزن للغاية أخبروا أبنائكم وأجيالكم القادمة أن أمورهم لا تتم إلا بالمحافظة على الصلاة، أخبروهم أن الصلاة أمان وحصن من المنكرات وبوّابة الرزق، وأن التفريط في الصلاة عظيم عند الله وأنه لا يفلح من لا يصلي ولن يَقُم له أمرٍ من أمـور الدنيا ولا الآخرة

“كم هي جميلة مرحلة النضج التي تصلها عندما لا يهمك الرد المتأخر، ولا يهمك معرفة أي شيء عن أي شخص ولا ينتابك الفضول لكي تعرف شيئاً لا يخصك، تصل للإكتفاء بنفسك وبعائلتك وأصدقائك المقربين، وأن علاقتك محدودة مع الناس.”

لا ننشغل بأراء أحد من ضعفاء النفوس ،، لا ننشغل الا للسعي لابتغاء مرضات الله وكفى ،، لما تشوف واحد بيمد ايده ليك علشان تساعده اعمل بأصلك وساعده وارمي مصلحتك الشخصيه ورا ظهرك ،، ولو للحظه واحده وبعد هاض والله ربنا رح يعوضك كل خير،، لنا الله ومعنا الله ولا …

‏”لا أحد سابقك ولا أنت بسابقٍ أحد، كلٌ يسير لقدره، وما فاتك لم يخلق لك، وما خلق لك لن يفوتك.”

“.. دُمْت عزيزي و عِزّي و عِزَتي فأنت حبيبي الأول ، و عيني الثالثة ، و ملجأي بعد الله، طاب بك العُمر و طبت لي عُمراً يا أبي.”

الفراق الأبدي ليس السفر ولا فراق الأحبة و حتى الموت ليس فراقا فاننا سنجتمع في الآخرة إنما الفراق هو أن يكون أحدنا في الجنة والأخر في النار