اشياء جديدة

من أشكال لُطف الله بحياتك .. أن يأتيك بالشيء قبل أن تطلبه .. أن يُسخِّر لك الدروب ومن فيها .. أن يضع في طريقك الطيّبين .. الذين يغمرون أيامك بالهناء .. أن يملأ قلبك بالرِضى حتى ترضى .. أن يُبصِّرك بقراراتك قبل اتخاذها … وأن يُكلِّل خطواتك بالتوفيق والسداد

إحسان الظن بالله يورث الطمأنينة لأن الله لا يريد سوءاً بعبده فمن أحسن ظنه بربه وأحسن نيته أصلح الله له النهايات ولو كره البدايات

لا تسيء الظن بشخص صامت لم يتكلم .. فربما لو قرأت ما بداخله .. لوجدت أنه يودُّ لك الخير أكثر من المنافقين حولك

حين يشاء الله يستبدل أسباباً بأسباب وحين يشاء الله يغلق باباً ويفتح أبواب كن راضياً وكأنك تملك كل شيء فكل ما يكتبه الله لنا ألطف مما نشاء

هناك أشخاص تستطيع أن تحتفظ بهم في قلبك بكلّ حفاوة رغم مواسم الغياب الطويلة .. لأنّ حضورهم الأول لم يكن عادياً أبداً

” لن تجد أصيلًا ينكر .. الأصيل إن أخذَ شكر .. وإن رأى ستر .. وإن أحبَ بذَل .. حتى في خصامه أصيل .”

ليتني أستطيع أن أضعني في المكان الذي أرغب به بالحياة التي أتمكن أن أكون فيها وفق إرادتي في المكان الذي يشبهني في موقع حيث أجدّ ذاتي المختبئة

” لا تطرق أبواباً تقيِّدها الأقفال طلباً للإهتمام فهي ليست لك القلوب التي صُنِعت لأجلك لا أبواب لها “

هناك قلوب لا تعرف أن تكره مهما ظلمتها و هناك قلوب لا تعرف أن تحب مهما فعلت من اجلها – شكسبير

يقولون : ” كلٌ يرى الناس بعين طبعه “ ‏فلا تنتظر من الفاسد ٲن يراك نقياً … ‏ولا من الشرير ٲن يراك طيباً … ‏ولا من البخيل ٲن يراك كريماً … ‏ولا من الحاسد أن يراك ناجحا … يليه :” لاتبالغ في تقديس أحدهم فتصدم … ولا تبالغ في ذم …