أجمل كلام – احمد

‏”لا توجد نهاية سعيدة إلا واحدة فقط هي من “مات” وربه راض عنه.” اللهم لا تقبض أرواحنا إلا وانت راضي عنا

‏من يعاني نفسياً من سرعة الإنفعال والهموم والقلق ، اضبط صلاتك تنضبط انفعالاتك. يقول الله”إن الإنسان خلق هلوعاً، إذا مسه الشر جزوعاً وإذا مسه الخير منوعاً إلا المصلين

‏لو كانت الدنيا سهلة ميسـرة لما كان الصبر أحد أبواب الجنة.. قيل لأحد الصّالحين : ما هو الصّبر الجميل ؟ قال : أن تُبتلى وقلبك يقول الحمدلله

‏”والله لن تجد أجمل من اختيارات الله لحياتك، كلها تنصبّ في صالحك وأنت لا تعلم، وكل الخير في تدابير الله.. فقل بقلبٍ راضٍ “رضيت يا رب”.. ولا تكره شيئًا اختاره الله لك، فعلى البلاء تؤجر، وعلى المرض تؤجر، وعلى الفقد تؤجر، وعلى الصبر تؤجر، فرب الخير لا يأتي إلا بالخير.”

والله أننا دون توفيق الله لا شيء، مهما خططنا ومهما رسمنا من أهداف لن نستطيع أن نتقدّم خطوة واحدة إلا بتوفيق من الله ورحمة، لذلك أكثروا من هذا الدعاء (اللهم اهدني وسددني) والسداد كسداد السهم نحو الهدف

“لو علم الإنسان قيمة الصبر و عظم الأجر لما تمنى سرعة الفرج، متى ستدرك بأن الله ما أحزنك إلا ليسعدك ستُدرك أن أقسى مامررت به كان خيرا لك”

‏احذر من كسرة النفس لأنها مؤلمة، فالله سيسألك عن عين أبكيتها، وعن قلب أوجعته، وعن روح كنت سبباً في فقدها لأمانها وإطمئنانها، فأحذر أن يشتكيك أحد إلى الله

‏”اطلب من الله كل شيء ؛ لا تُفكر بالأسباب والظروف ، فكر بقدرة الله سبحانه وتعالى فقط ، اجعل أمنيتك بينك وبين الله ، أخبره بكل شيء بألمك وباحتياجك له ، وبكسور قلبك ، وحزنك ، وضعفك ، وقلة حيلتك ، ولجوءك إليه وحده لأنه الله رب العالمين”

‏”يا ليتني أسجد لربي سجدة طويلة أفارق فيها الحياة وتهتف الملائكة مات وهو ساجد اللهم ارزقنا حسن الخاتمة.”

في ظل الفواجع والمصائب ، رددوا دائماً : اللهم إني أعوذ بك من فواجع الأقدار، ومن فقد الأهل، ومن حزن القلب، وحرقة الشعور، اللهم إني استودعتك نفسي، وأهلي ومن أحب، ربي أكتب لي أيام جميله إسعدني بتفاصيلها، و إغمرني بخيرك الذي لا يفنى ، اللهم إرزقني حظ الدنيا ونعيم الآخرة، …