اشياء جديدة

درس لطيف في الأخلاق. قال رجل أعمال لموظفه ؟ أريدك أن تبني لي منزلاً ، ها هي الخطط ، أريدك أن تفعلها حسب هذا المخطط ،لا أريد أن يفوتني أي شيء! قرأ الموظف المخطط وكان منزعجًا لأنه لم يكن يبقى سوى 3 أشهر على تقاعده ، بدأ يقول: 3 أشهر …

سمعت الأم صوت كسر زجاج فخرجت مسرعة خوفا على طفلتها من الزجاج المتناثر . وجدت كوبًا مكسورًا و قد تناثرت أجزاؤه على الأرض . أبعدت الأم ابنتها عن مجال تناثر الزجاج .. و لأن الكوب يرتبط بذكرى عزيزة على قلبها، فقد بدأت تجمع القطع الكبيرة التي يمكن بها إعادة بنائه …

كان رجل ينزل خروفاً قد اشتراه .. فانفلت الخروف وهرب !! وصار الرجل يطارده ، حتى دخل الخروف بيت أيتام فقراء !! وكانت أم الأيتام تنتظر كل يوم عند الباب من يترك لها طعاماً وصدقة عند الباب فتأخذها … وقد اعتاد الجيران فعل ذلك … فلما دخل الخروف الباب خرجت …

‏اللهم إنا نستودعك أعمالنا التي عملنها في رمضان فتقبلها منا قبولاً حسناً، اللهم تقبل منا كل صيامنا وتقبل منا كل قيامنا واللهم واكتبنا ممن صام وقام رمضان ايماناً بك واحتسابًا لك يا اكرم الاكرمين يا مجيب السائلين

اللهم إني أسالك حُسن الصيام وحُسن الختام ولا تجعلنا من الخاسرين في رمضان ، اللهم اجعلنا ممن تدركهم الرحمة ثم المغفرة ثم العتق من النار

“رمضانُ ذاهبٌ فلْتُبقِ لك في ديوان أيَّامه أعمالًا صالحةً، تؤنسك في قبرك، وتؤمِّنك عند حشرك، وتجوز بها الصِّراط، وتدخل بها الجنَّة؛ فضلًا من الله ومِنَّة.”

رددوا أثناء الصيام .. ‏- اللهم إنك عفوٌ كريم تحب العفو فاعفوا عنا. ‏- اللهم أعتق رقابنا ورقاب والدينا من النار. ‏- اللهم أغفر لنا ذنوبنا وتخطى عن سيئاتنا. ‏- اللهم ارزقنا توبةً نصوحةً قبل الموت. ‏- اللهم الغفران والرضاء واستجابة الدعاء

“اللَّهُم إنَّا استودعناك شهر رمضان فلا تجعله آخر عهدنا، وأعده علينا أعواماً عديدة، وأزمنةً مديدة، ولا تخرجنا منه إلا مقبولين ومرحومين ومعتوقِين من النار.”

رمْضان علىّ عتباتَ الخِتام.. جمّلوا عثراتكُم وسدّوا منافذَ الخِلل وأحسُنوا فيمْا بقيّ، يغفِر لكُم الله مامضىّ فإنمِا الأعمَال بخواتيمِها

‏عندما تشعر بأنك مستنزف نفسيًا وجسديًا عليك بهذا الدعاء : ” اللهم أخرجني من حولي إلى حولك، ومن عزمي إلى عزمك، ومن ضعفي إلى قوّتك، ومن انكساري إلى عزّتك، ومن ضيق إختياري إلى براح إرادتك “