اشياء جديدة

‏عندما تضيق عليك كرر هذا الدعاء حتى تنفرج : ‏”اللهم إن الأمر أمرك، والخلق خلقك، والقضاء قضاؤك اللهم إني وكلتك وفوضت أمري إليك “.

أهل صلاة الفجر فئة موفقة ، وجوههم مسفرة وجباههم مشرقة ، وأوقاتهم مباركة، فإن كنت منهم فاحمد الله على فضله، وسَلْ ربك الثبات فالحمدللّه،، اللهم إنا نسألك الثبات وحُسن الخِتام

لا ننشغل بأراء أحد من ضعفاء النفوس ،، لا ننشغل الا للسعي لابتغاء مرضات الله وكفى ،، لما تشوف واحد بيمد ايده ليك علشان تساعده اعمل بأصلك وساعده وارمي مصلحتك الشخصيه ورا ظهرك ،، ولو للحظه واحده وبعد هاض والله ربنا رح يعوضك كل خير،، لنا الله ومعنا الله ولا …

” ‏لا أُحب الحلول الوسطى ،لا أُحب الإجابات المتأرجحة ،ولا العلاقات المعلقة ،أُحب أن يكون كل ما في حياتي قطعياً ،نهائياً ،حتمياً وجازماً .أنا والكثير ،لا نُحب أبداً مُنتصف كل الأشياء”

‏”يارب التمام لما نُريد وأن نبلغ الأهداف مسرورين لا يُكدرنا عناء الطريق، يارب لا انحناء ولا انكسار ومُدنا بقوة من عندك لا انتهاء لها، وأرِحنا وخفّف الحِمل عنا، وارزقنا راحة القلب وهدوء العقل وخفة الروح، وابعث لنا نورًا من عندك لا ينطفىء”.

‏من الحكمة أن تتريّث، وتتمعّن في اختياراتك وخطواتك وقراراتك، أن تعطي كل أمر ما يستحقه من العناية والاهتمام، ولا تهدر نفسك سُدى فيما لا ينفعك، أن تبتعد عن ما يستنزفك، وتعتزل ما لا تجد روحك فيه، أن ترى البعيد وتتجاوز مدار بصرك، وأن تُوازِن بنُضج بين عقلك وقلبك !

للكرامة قدرة محدودة فلا تحمل كرامتك فوق إحتمالها ولا تُنادي الراحلين ولا تنتظر الغائبين ولا تقف أبدًا أمام الأبواب المُغلقة

‏”لا أحد سابقك ولا أنت بسابقٍ أحد، كلٌ يسير لقدره، وما فاتك لم يخلق لك، وما خلق لك لن يفوتك.”

لا يوجد أكثر اثارةً من هو جذّاب بطبيعته ، فكّر حتى إنه ماحاول يكون محبوب و يظهر بنفس شخصيته العادية من دون فلاتر ولا تكلّف .. ورغم ذلك ينحب

‏لست ممَّن يحب الحزن على الإطلاق . بل على العكس أملك روحاً تحب الضحك والمرح، لكن هناك أوقات تحدث فيها أمور تطفئ هذا الكون بأكمله في عيني