يروى أنّ رجلًا قال لأبنائه:
لقد أحسنت إليكم صغاراً وكباراً وقبل أن تولدوا ..
قالوا : عرفنا إحسانك صغاراً وكباراً .. فكيف كان قبل أن نولد ؟
قال:
وأعظم إحساني إليكم تخيُّري
لماجدة الأعراق بادٍ عفافها.
-يقصد أنه أحسن إليهم بحسن اختياره لزوجته التي هي أمٌ لهم