صدق امامنا الشافعى رضى الله عنه حين قال إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا فَفي الناسِ أَبدالٌ وَفي التَركِ راحَةٌ وَفي القَلبِ صَبرٌ لِلحَبيبِ وَلَو جَفا فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا إِذا لَم يَكُن صَفوُ الوِدادِ طَبيعَةً …

‏لا تكن ببغاءً في الحياة، وكن نسراً .. ‏فالببغاء يثرثر كثيراً ولكنه لا يستطيع أن يحلق عالياً ، ولكن النسر صامتاً ولديه القدرة على أن يلمس السماء

‏” ويأتي الصباح و انا لا زلت على قيد الحياه ليخبرني أن هناك متسع للحياة ، للتوبة ، للذكر ، للعفو ، للتفاؤل و لأشياء جميلة تنتظر “

يا‬⁩ من تسمع الأصوات وإن خفيت، وتقضي الحاجات وإن عظمت ، وتُجيب الدعوات وإن ثقلت، وتغفر الزلات وإن كثرت ، اللهُمَّ ⁦‪يا‬⁩ كريم ⁦‪يا‬⁩ ⁦‪عظيم‬⁩ ⁦‪يا فاتح كل مغلق يا‬⁩ ذا الجلال والإكرام ، نسألك أن تكسينا حلل السعد والمهابة ، وأن تحفظنا من الهم والكآبة ، وأن تلهمنا الدعاء …

من أحبك في عُسرك ويُسرك دون أن ينتظر منك معروفًا ، واحتملك في غضبك وسرورك دون أن يُضمر لك سوءً ، فذلك هو الأخُ الصديق

“ رائعة تلك اللحظات في الصباح وأنت تتأمل آمنياتك مع يوم جديد مطمئناً بحكمة الله و واثقاً بقدرته متوكلاً على لطفه و عدله اللهم صبحنا بما يسر خواطرنا ” صباح الخير

اللهم إني أسألك سلاماً ما بعده كدر ، ورضى ما بعده سخط، وفرحاً ما بعده حزن ، اللهم املأ قلبي بكلّ ما فيه الخير لي، اللهم اجعل طريقي مسهلاً وأيامي القادمة أفضل من سابقاتها .. يا لطيف، يا لطيف،الطف بِي بلطفك الخفي، وأعني بقدرتك، اللهم إني أنتظر فرجك، وأرقب لُطفك، …

أعلى درجات الأناقة : ‏هي أن تكون بعيداً عن القيل والقال وعن التدخل في شؤون الآخرين ، نظيف القلب ، ناصع الفكر ، طيب الأخلاق ، أفكارك أكثر تهذيباً من شكلك، ومشاعرك أزكى طيباً من عطرك، وخُلقك أكثر جاذبية من خِلقتك

لا يرفع سعر الخيول الا السباق ولا يرفع قدر الرجال الا المواقف في الشدائد فالرجولة أدب وليست لقب

إذا سألتَ الله فاسأله وأنت موقن بأنه مُطَّلعٌ عليك ، ناظرٌ إليك ، سامعٌ لدعائك ، قريبٌ منك ، قادرٌ على إجابتك ، لا يَتعاظمه شيء