اشياء جديدة

وفي ليلة الجمعة اللهم إنا نعوذ بك من أقدار لم نرغب فيها ونعوذ بك من أخبار لم نسر بها ونعوذ بك يالله من فواجع الدنيا و فواجع الأقدار ومن فقد الأهل ومن حزن القلب وحرقة الشعور اللهم اشفى كل مريض يتألم شفاءا لايغادر سقما اللهم لاتفجعنا بمن نحب اللهم أحسن …

اللهّم لا تريني فيمن أحب بأساً يُبكيني، ولا تختبرني في فقد من لا أستطيع العيش من دونهم، اللهُم أسعد من أحب، واحفظهم أينما كانوا.

الإفراط في العطاء يعلم الناس استغلالك .. والإفراط في التسامح يعلم الناس التهاون في حقك .. والإفراط في الطيبة يجعلك تعتاد الانكسار .. والإفراط في الاهتمام بالآخرين يعلمهم الاتكالية.. التوازن في الفضيلة هو ضمان اتزانها .. فكم من طباع جميلة انقلبت على أصحابها بالإفراط فيها.

يا ربي اني متوكل عليك راضي بصنعك واثق بوعدك محسن الظن بك ومنتظر فرجك فأنت حسبي ونعم الوكيل

“كثيرة هي رسائلُ المواساة ، وربمـا من كثرتها أعتدتها لكن أجمُلها على حدٍ سواء ” أنا عند ظن عبدي بي “ بلا أي تعقيد ولا عوامـل أُخرى ما تُريديه .. الله قادر عليه ما تطمح إليـه الله أعظم أن يأتي به ما تهفو روُحك إليه الله يعلمُ به فقط الفارق …

الصدقة مِن أسبابِ النَّجاةِ مِن حرِّ يومِ القيامة، فعن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال النبيُّ ﷺ: سبعةٌ يُظِلُّهم اللهُ في ظِلِّه يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلُّه، وذكَر منهم “ورجُلٌ تصَدَّقَ بصَدَقةٍ فأَخفاها؛ حتى لا تعلَمَ شِمالُه ما تُنفِقُ يَمينُه”

‏﴿وَاشرقت الأرض بنوُرِ ربها﴾ يكفيك هذا لتُحب صباحك وتظن بالله خيراً فسبحان من تنفس الصبح بأمره ربنا بك اصبحنا وعليك توكلنا و إليك انبنّا..

“وحدكَ يا الله كنتَ ترى الوجع في قلب يعقوب حين قال : “إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ” اللّهم إنَّ شيئاً في القلب كهذا ،، فَـ برحمتك قُلْ لفرحة يعقوب بـ يوسف أن تمُرَّ بنا”.

‏صلاتُك أولاً ، ثُم اطلب من الله ما شئت ، اللهُم ارزقني قلباً لا يتكاسل عن الصلاة ولا يؤخرها

“لطالما أجابني ربّي، وأبهرني بالإجابة، وأرضاني رضاً لم أظنّه ممكناً ، وزادني منه فضلاً وطلفاً ، وسبقني بالتيسير والجبر واللطف، وما خطوت له حمداً واحداً إلا وأسبغ علي وفاقني بالنعم، فالحمدلله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.”