‏” ثم يُرسِل الله لك يداً ترفعُك من ظلماتِ بئرك كما رفع يوسف، وينصُرُك كما نصَرَه، ويُرسِل لقلبِك نوراً كالذي أرسَلَهُ لعَينَيّ يعقوب ، فقط طمئِنْ قلبك وثق بربك واستبشر خيراً “

“إياكَ أن تخاف شيئاً قبل حدوثه .. لا تتخيَّل ، واصرِف فِكرك وخوفك عن الغيبيات فهي في عِلمِ الله، واعلم أنَّ البلاء إذا نزل على العبد ينزل معه اللطف.. فإذا تصوَّرت البلاء قبل أن يقع فقد استقبلت البلاء بدون لُطفٍ وأهلكت روحك.. واجبٌ عليك أن تتيقَّن أنَّ لك ربٌ قيوم …

“عندما تدعون لِميِّت فإنه يكون كالنور في قبره ويسأل ما هذا النور فيقال له هذه دعوة فلان لك ، فأكثروا من الدُعاء للأموات حتى يرحم الله موتانا و ينور قبورهم، اللهم ارحم من عجزت عقولنا عن استيعاب فراقهم واجعل قبورهم نُورا وضياء إلى يوم يُبعثون.”

‏اللهم يا مسبب الأسباب ويافاتح الابواب ويا سامع الاصوات ويامجيب الدعوات وياقاضي الحاجات اقض حوائجنا و اغننا بفضلك عمّن سواك

“لم تكن أمي يوماً ما امرأة عادية، ففي كل المرات التي قابلتني الدنيا بمواقفها الموحشة وجها لوجه كنت أختبئ في ظهر أمي وأطل عليها بكل قوتي ” أنا معي أمي ” ، وحينما داهمني اليأس حاربته بأمي، وفي كل المرات التي حالفني بها النجاح أتحاشى الدنيا وأهلها وأرى انعكاس فرحتي …

النساء تأتي وتذهب لكن الله قد لا يكافئك بامرأة صالحة مرتين ! إن وجدتها حافظ عليها

شكرا للناس إللي جنبنا من غير سبب و من غير شروط و من غير مصالح

الود بالود والصدق بالصدق وقلوبنا عزيزة لا تسير في طريق الذل ….…. من استغنى فنحن عنه ااغنى،. ومن بقى فنحن له أبقى،. ومن بنى لنا سكنآ كنا له وطنآ” نحن لا نطرق الأبواب التي اغلقت في وجوهنا،. ولا نطلب ممن إستدار أن يلتفت لنا . نحن بسطاء نؤمن بالعفوية والنقاء، …

“العقول الناضجة التي تفكر ثم تتكلم: تتأمل وتتعلم، كلماتهم قليلة، ومعانيهم عميقة، غضبهم قليل، وحدودهم واضحة، إذا انفعلوا لا يهينون، وإذا أخطأوا يعتذرون، إذا تحدثوا أسمعوا وإذا وعدوا أوفوا، جلستهم مبهجة، صحبتهم مفيدة، واهتماماتهم كبيرة، ينأون عن الجدل ويبثون الأمل.

“تعز عليَّ نفسي وأعز عليها .. لا أرضى أن يكون انكساري على يد أحد ورغم اتفاقي مع فكرة ان الناس للناس و الصديق وقت الضيق وان الحبيب شريك حياة إلا أني لا أهضم الاساءة ولا أتقبلها ، أنعزل عن قليل الذوق حتى و إن كان أقرب المقربين وأضع احترامي و …