من يشبهك يا امي ! لا دنيا تقارن بك ، ولا وطن يغني عنك فالعالم يحتاج قلوباً كطهر قلبك

التمس لي سبعين عذراً حين لا تراني بالوجه الذي اعتدت عليه ، فالنفس آفاق و و دیان ولعلّي في وادٍ غير واديك

أمّا الآن: فلا أُريد المُحاربة ثانية لأجل أيّ شيء أُريد أن أستريح للأبد أن يأتيني ما هو مكتوب لي دون عناء كأن أراه بكُل سلاسة يجلس جواري يربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض

كل شيء سوف يزول.. حتى شعوري الذي كنت أعتقد بأنه لن ينتهي سيأتي يومًا أتعجب .. “” كيف كان يؤلمني ! “”

‏” لو رأيتني كيف أحكي للغريب عنك لتمنيت أن تكون غريباً لتُحب نفسك من حديثي.”

حصولك على شهادة الناس في أخلاقك الحسنة أهم من حصولك على شهادة من أشهر جامعات العالم

– يقول : كنت آخر من يغادر قاعة الامتحان بين زملائي، آخر من يتزوج بين أصدقائي، آخر من رزق بالاطفال بين اخوتي، لكني كنت الاول على دفعتي في تخصصي الجامعي، الأكثر سعادة في زواجي، الأكثر فخرا بأولادي .. * عسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله لكم فيه خيرا كثيرا

“ربما أراد الله لك أن تمر بتلك الأزمات حتى تتذوق فرجه وجبره لك “.. يا رب لك الحمد ..

‏وضعتُ يدي فوق قلبي مئات المرّات في الأيام التي مضت ، يارب يدُك أرحم من يدي وعطفُك ولُطفك أعظم من خوفي وقلقي

لا أحد معي، لكن اللَّه معي ومن معه اللَّه لا يخسر ومن معه اللَّه معه كُل شيء