رحيل من نحبهم إلى السماء هو الشيء الوحيد الذي نستطيع أن نطلق عليه مسمّى الوجع الأبدي ربي أجعلهم من سكان فردوسك يارب العالمين

اهملوني فاهملتهم لان حق الوفاء لا يليق بهم والتضحيات والإخلاص خساره فادحه منحت بغير عقل لهم لذا ماعدت اهتم لوجودهم

بعض الخسارات تستحق أن ندفع ثمنها باهظاً جداً من شعورنا وذاكرتنا واعصابنا..لأنها تعلمنا بعد ذلك كيف لانخسر أبداً..!

– ‏الألم أن تحب ويرحل .. – الأمل أن يرحل وتنتظر .. – الخذلان أن تنتظر ولا يعود .. الحرمان أن يعود ولكن “ليس لك

نعم تغيرتُ! تغيرت حينَ اكتشفتُ أني في الحكايةِ وحدي! وفي الحُلم وحدي ! وفي الحبَّ وحدي ! وفي الألمِ وحدي! وأنتَ صامت..

– أُختي أولًا وثانيًا وثالثًا وعاشرًا وأخيرًا ! – ” دمتي لي شيئا جميلًل لا ينتهي ولا يغيب “

‏”دائماً هناك اتساع بعد الضيق ، نورٌ بعد الظلام ، فرحٌ بعد الحزن ، شفاءٌ بعد الوجع والألم ، دائماً هُناك مخرجٌ حتى لو لم يكُن باستطاعتك رؤيته حالياً لكنه موجود ، وسيتّضح لك فيما بعد ..فثمة رحمة ، وحنان ، ولُطفٌ خفيّ يُطوّقك ، فالجبّار سيجبرك ، ويُغيثك بكرمه …

‏”أكرمتني فلك الحمد، وسترتني فلك الحمد، ورزقتني فلك الحمد، وعافيتني فلك الحمد.. لك الحمد حبًا وشكرًا، ولك الحمد يومًا وعمرًا، ولك الحمد دائمًا وأبدًا.. لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا، ولك الحمد على كلِّ حال يا الله

“أبي رجل صالح، حُق لهُ أن تكون الجنة تحت أقدامه، لم يعِش يومًا واحدًا يفكر في نفسه، أفنى روحة في إسعاد كل من حوله، لم أرى إنسانًا راضي كأبي، لم أعاشر قلبًا متسامحًا وحنونًا كقلبة ولا أظن أن أحدًا غيرهُ يملك كل هذا القدر من الرضا والتسليم بقضاء الله، الله …

‏”هي أمي .. ومأمني .. وأماني .. وإيماني .. وأمتي .. ومسكني .. وسكني .. و روحي .. وراحتي .. وكل كلي “ أحبك أمي